١/ ٣٤٦ = ١/ ١٨٥ - "وكانت لملوك العجم صفة النساء مكتوبة عندهم. . . . فإذا وُجدت حُملَتْ إلى الملك".
+ أي صاحبة الصفة.
١/ ٣٤٧ = ١/ ١٨٥ - "فإن لي حاجة بك".
+ صوابه (حاجة إليك). وهذا منه تغيير لألفاظ الأغاني.
١/ ٣٤٩ = ١/ ١٨٦ - "معنى الزراية والأطنوزة".
+ يريد الطنز والسخرية، وهي كلمة أخلّ بها اللسان والتاج وشفاء الغليل.
١/ ٣٥٢ = ١/ ١٨٨ - أنقاء. . . جمع نِقْو بالكسر، وهو عظم كل ذي مخّ".
+ والأنقاء أيضًا جمع نقى، وهو المخ.
١/ ٣٥٢ = ١/ ١٨٨ - قال الآخر:
ولقد أمرت أخاك عمرًا أمره ... فأبَى وضيَّعه بذات العُجْرُمِ
+ هو بشر بن سلوة. وفي الأصمعيات (٦٦) لعمر بن الأسود.
وانظر: معجم البلدان (العجرم) والأنباري (٢٣).
١/ ٣٥٥ = ١/ ١٨٩ - "فسار حتى [إذا] صار في موضع. . . .".
+ الزيادة من الأنباري ٢٤.
١/ ٣٥٥ = ١/ ١٨٩ - "فجاور في بلى بن عمرو بن الحاف"
+ في الاشتقاق ٣١٤ "عمران بن الحاف".
١/ ٣٥٧ = ١/ ١٩٠ - "قال أبو عبيد البكري في شرح نوادر أبي علي القالي. . .".
+ هو اللآلي الذي يعرف بشرح الأمالي لا غير. وهذا المنقول فيه في ص ١٢١. وإني أعجب منه كيف عدّد الأمالي والنوادر في ذكر مراجعه، وكذا شرح الأمالي والنوادر أيضًا.
١/ ٣٦١ = ١/ ١٩٣ - قول امرئ القيس:
وبَيضةِ خدر لا يُرام خِبَاؤها ... تمتّعتُ من لهوٍ بها غير مُعجَلِ
+ كانت في الطبعة الأولى بلفظ (وبيضة خلد. . . . تمنعت عن لهو). وهو خطأ.