١/ ٣٦٢ = ١/ ١٩٣ - "بيت الشاهد لا يعرف قائله، وقيل: هو للأحوص". [وهو قوله:
ألا يا نخلةً من ذاتِ عرق ... عليكِ ورحمةُ اللهِ السلامُ
+ أي من قصيدته التي ستأتي في الشاهد ١٠٦ وهي عند العيني (١: ١٠٨) وفي الأغاني (١٤: ٦١ الطبعة الثانية) وتزيين الأسواق ٣٠ ولكنّي لم أجده فيها. وسيتكلم على البيت مرة أخرى في الشاهد ١١٤.
١/ ٣٦٧ = ١/ ١٩٦ - ذريني يكن ما لي لِعرضي وقاية ... يقي المال عرضي قبل أن يتبدَّدا
+ في الطبعة الأولى (ففي المال). وهو خطأ.
١/ ٣٧٠ = ١/ ١٩٧ - ". . . يوم الكلاب الثاني، فإن للعرب فيه يومين عظيمين"
+ النقائض ١٠٧٢ و ١٤٩ و ٤٥٢، والأنباري ٤٢٧، وكتاب بكر ١٨، والأغاني ١٥: ٧٠، والكامل (٦٦٩ ط لبسيك)، والعقد ٣: ٣٥٣، والعمدة ٢: ١٦٢ و ١٦٣، والميداني ٢: ٣٢٧، ٢٦٢، ٣٥٣، والتصحيف ١٤ و ١٥، واللآلي ١٠ و ٢٩.
١/ ٣٧٣ = ١/ ١٩٩ - "وهو صاحب المخرِّم ببغداد".
+ في نسب المخرم ونسبة محلة المخرم خلاف. راجع: معجم البلدان مادة (المخرم) والتاج (خرم) والنقائض ١٥١.
١/ ٣٧٧ = ١/ ٢٠١ - جاءت سخينة كي تغالب ربَّها ... فليغلبنّ مُغَالبُ الغَلَّابِ
. . . "وفي نسخة (لفيتة) ".
+ أي بدل سخينة في قوله (جاءت سخينة) البيت. والنفيتة طعام أغلظ من السخينة. وفي الروض الأنف (٢: ٢٠٥): تأكل قريش الخزيرة والفيتة. فلعله مصحف الفتيتة أو النفيتة.
١/ ٣٨١ = ١/ ٢٠٣ - "هلك لأبي ذؤيب بنون خمسة في عام واحد، أصابهم الطاعون، وكانوا هاجروا إلى مصر".