للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

+ وفي التيجان أنهم كانوا قتلوا بذات الهجال، وكانوا عشرة في خبر طويل. وهو يخالف المعروف.

١/ ٣٨٢ = ١/ ٢٠٣ - "واستشعرت حربًا، فبتّ ليلة. . . .".

+ وكذا في ش وفي الإصابة ٤: ٦٦ (حربا). لكن في الروض الألف ٢: ٣٧٨ والاستيعاب ٤: ٦٥ (حزنا) كما هو الظاهر.

١/ ٣٨٣ = ١/ ٢٠٤ - "والدَرَج بفتحتين: الطريق، ورجع أدراجه [و] يُكسَر"

+ زيادة الواو عن القاموس مادة (درج). وأصل العبارة أن شاء الله: "ورجع أدراجه [بالفتح جمع درج و] يكسر".

١/ ٣٨٥ = ١/ ٢٠٥ - "أبو حريث: كنية الربيع. . ."

+ كانت في الطبعة الأولى (كنيته الربيع). وهو خطأ.

١/ ٣٨٥ = ١/ ٢٠٥ - "وهم المقيمون في الحيّ لما تذهب الرجال للغزو. . ."

+ لما الحينية تدخل على الماضي، فوجه الكلام "حينما يذهب الرجال للغزو".

١/ ٣٨٦ = ١/ ٢٠٦ - أجابه النابغة الذبياني وقال:

ألا من مبلغ عنّي لبيدًا ... أبا الدرداء جحفلة الأتان (البيتان)

+ البيتان ليسا من شعر النابغة، ولا يوجدان في طبعات ديوانه الثلاث. والمعروف له من جواب يزيد أبيات تسعة أو أكثر، أوَّلُها:

لعمرك ما خشيت على يزيد ... من الفخر المضلل ما أتاني الخ

(وكان اتفق لهذا العاجز جمع شعره). والدليل على ذلك أن لبيد المذكور اسمه فيهما لم يكن يكنى أبا الدرداء، وما للنابغة وهجو لبيد؟ ونونية النابغة توجد في رواية الأصمعي الذي شرحه البطليوسي وفي أشعار الستة بزيادة بيتين في ملحقها. وفي طبعة درنبورغ لرواية الطوسي وفي الطبعة الأخرى لنسخة شيفر وفيها بيتان زائدان. وفضلًا عنها فإن الأبيات المتفرقة منها توجد في

<<  <  ج: ص:  >  >>