+ في العبارة تقصير في الأداء. والوجه:"كان عاصم يدعى حمى الدبر".
٢/ ٤١٥ = ١/ ٢٣٣ - "والبلس بضمتين: جمع بلاس".
+ أظن البلاس معرب "بَلاس" بالفارسية بمعنى الحصير. ثمَّ وجدته والحمد لله في خروم معرب الجواليقي التي سدها وليم سبيتا في المجلة الألمانية ٣٣: ٢٠٨ - ٢٢٤ وهذا لفظه:"مر كلام فارس للمسح بلاس، وجمعه بُلُس هكذا تقول العرب. . . الخ. والذي في اللآلي ٢٠٣ أن الذي نفاه عمر بن عبد العزيز، فأتاه رجال من الأنصار فكلموه فيه، فقال عمر: أليس الذي يقول كذا وكذا! والله لا أرده ما كان لي سلطان. . . الخ، ولم يذكر تقدم نفي سليمان له اهـ وما في اللآلي عن الشعراء ٣٣٠.
٢/ ٤١٥ = ١/ ٢٣٣ - قول الأحوص:(أتَّبعُ).
+ ومطلع كلمته:
ما ضرَّ جيراننا إذا انتجعوا ... لو أنهم قبل بينهم ربعوا
راجع: الأغاني (٥: ١٣٥، ٨: ٥٤) والمكاثرة ٣٨ واللآلي ٢٠٣.
٢/ ٤١٥ = ١/ ٢٣٣ - في قول الأحوص:
"فأنا ابن الذي حمت لحمة الدُّبْـ ... ـر قتيل اللحيان يوم رجِيعِ"
+ الصواب: "الرجيع" محلى بأل. فإني لم أجده منكرًا في كتب المغازي والسير ولا غيرها. راجع ابن هشام مع الروض (٢: ١٧٢) والأغاني (٤: ٤٠).
٢/ ١٧ = ١/ ٢٣٥ - "وقال أبو إسحاق إبراهيم النجيرمي".