للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

+ انظر: النوادر ص ٢١. وزاد العيني (١: ٥٢٠) بيتًا آخر.

٢/ ٤١٥ = ١/ ٢٣٢ - "يسمى حمّى الدبر".

+ في العبارة تقصير في الأداء. والوجه: "كان عاصم يدعى حمى الدبر".

٢/ ٤١٥ = ١/ ٢٣٣ - "والبلس بضمتين: جمع بلاس".

+ أظن البلاس معرب "بَلاس" بالفارسية بمعنى الحصير. ثمَّ وجدته والحمد لله في خروم معرب الجواليقي التي سدها وليم سبيتا في المجلة الألمانية ٣٣: ٢٠٨ - ٢٢٤ وهذا لفظه: "مر كلام فارس للمسح بلاس، وجمعه بُلُس هكذا تقول العرب. . . الخ. والذي في اللآلي ٢٠٣ أن الذي نفاه عمر بن عبد العزيز، فأتاه رجال من الأنصار فكلموه فيه، فقال عمر: أليس الذي يقول كذا وكذا! والله لا أرده ما كان لي سلطان. . . الخ، ولم يذكر تقدم نفي سليمان له اهـ وما في اللآلي عن الشعراء ٣٣٠.

٢/ ٤١٥ = ١/ ٢٣٣ - قول الأحوص: (أتَّبعُ).

+ ومطلع كلمته:

ما ضرَّ جيراننا إذا انتجعوا ... لو أنهم قبل بينهم ربعوا

راجع: الأغاني (٥: ١٣٥، ٨: ٥٤) والمكاثرة ٣٨ واللآلي ٢٠٣.

٢/ ٤١٥ = ١/ ٢٣٣ - في قول الأحوص:

"فأنا ابن الذي حمت لحمة الدُّبْـ ... ـر قتيل اللحيان يوم رجِيعِ"

+ الصواب: "الرجيع" محلى بأل. فإني لم أجده منكرًا في كتب المغازي والسير ولا غيرها. راجع ابن هشام مع الروض (٢: ١٧٢) والأغاني (٤: ٤٠).

٢/ ١٧ = ١/ ٢٣٥ - "وقال أبو إسحاق إبراهيم النجيرمي".

+ في الطبعة الأولى (البحيري)، وهو خطأ.

<<  <  ج: ص:  >  >>