فسماه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شد بن عبد الله. وقيل: كان يسمى ظالمًا، وقيل: غاويًا، وقيل: غاوي بن ظالم. انظر الإصابة ١: ٤٩٥ والاستيعاب (بهامشها) ١: ٥٣٨.
١/ ٤٢٥ = ١/ ٢٢٥ - "الحارث بن عُبَاد. . ."
+ عُباد كغراب. قال مهلهل (كتاب بكر - طبع بومباي ص ١١٥):
شفيت النفس من أبناء بكر ... وحطت بركها ببني عُباد
وأنشد الجاحظ لامرأة من مرة (ثمار القلوب ٢٣٩ والحيوان ٦: ٣٢):
جاءوا بحارشة الضباب كأنما ... جاءوا ببنت الحارث بن عُبَاد
وقال أبو تمام (ديوان ص ١١٩ طبع سنة ١٨٨٩):
كم وقعة لي في الهوى مشهورة ... ما كنت فيها الحارث بن عُباد
١/ ٤٢٦ = ١/ ٢٢٦ - لم أكن من جناتها علم الله (م) ... وإني لجمرها اليوم صالي
+ الصواب (بجمرها). وفي كتاب بكر (بحرّها).
١/ ٤٢٦ = ١/ ٢٢٦ - لا بُجَيرٌ أغنى قتيلًا ولا رهـ. . . ـطُ كليب تزاجروا عن ضلالِ
+ وكذا في كتاب بكر (٦١) حيث القصيدة في مائة بيت، ولكني أرى الصواب (فَتِيلًا) بالفاء.