منه. وللعاجز نظرة على شعر بكر بن عبد العزيز بن دلف ابن أبي دلف أورد فيها ما بلغه من شعر أبي دُلف، لم تطبع بعد.
٣/ ٢١٠=١/ ٥٤٢ - "وكان يخدم النوبهار".
+ في المطبوعة (النوربها)، والصواب (النَّوبَهار)، ومعناه الربيع الجديد، اسم لبيت نار المجوس في بلخ، وكان (برمك) قيِّمة.
٣/ ٢١٣ = ١/ ٥٤٤ وعلت بهم سجْحاء خادمة ... تهوى بهم في لجَّة البحرِ
+ في نسخة رامبور من ديوان الأعشى (حارية) غير منقوط.
٣/ ٢١٤ = ١/ ٥٤٤ - ألقى مراسيه بتهلكة
+ في نسخة رامبور (بمهلكة).
٣/ ٢١٤ =١/ ٥٤٤ - فلتلك شبه المالكية إذْ * .........
+ في المطبوعة (فتلك) وهو خطأ.
٣/ ٢١٥ - ١/ ٥٤٥ - ولأنت أشجع من أسامة اذ ... يقع الصراخ ولُجَّ في الذُعرِ
+ في نسخة رامبور (دعيت نزالِ ولجّ ...).
٣/ ٢١٥= ١/ ٥٤٥ - ولأنت أجود بالعطاء من الرّ ... يّان لما ضنَ في القَطرِ
+ في نسخة رامبور (بالقطر).
٣/ ٢١٥ = ١/ ٥٤٥ - ولأنت أبينُ حين تنطق من ... لُقمانَ لمَا عيَّ بالأمْرِ
+ في المطبوعة (ولأنت أحكم ...)، وفي نسخة رامبور (ولأنت أبين .... بالمكر).
٣/ ٢١٥ - ١/ ٥٤٥ - لو كنتَ من شيء سوى بشَرٍ ... كنتَ المنوِّر ليلةَ البدرِ
+ هذا البيت لزهير في ديوانه بشرح الأعلم (ص ٦٤ سنة ١٣٢٣ هـ) والشعراء ٥٨. وفيه بيت (ولأنت أشجع ... الخ) أيضًا لزهير.