٣/ ٢١٦= ١/ ٥٤٥ - "وقد نقلت شعره هذا من ديوانه"[قصيدته الرائية]
+ القصيدة وجدتها في نسخة ديوان الأعشى ببلد رامبور (الهند) غير منقوطة في ٥٢ بيتًا، وليست في طبعة الديوان لأنها رواية ثعلب، إلا أن مصححها (الأستاذ رودلف غير) ألحقها فيما جمعه من شعر المسيب (٣٥١) ولكنها مخرومة مبتورة عنده. وكان العاجز قد قام بجمع بعض الفوائد على طبعته بعد عثوره على نسخة رامبور الرديئة، وتطبع في المجلد الثاني المشتمل على الترجمة الألمانية بالعربية، كما قد كتب به الأستاذ المشار إليه.
٣/ ٢١٧= ١/ ٥٤٥ "والمسيّب اسم فاعل ... "
+ هذا قول شاذ لا يعوّل على مثله. والصواب أنه كمعظَّم كما ضبطه القاموس. قال مؤرج (الأنباري ٩٢) إنما لقب زهير بن علس بالمسيّب حين أوعد بني عامر بن ذهل فقالت له بنو عامر بن ضبيعة: "قد سيَّبناك والقوم".
٣/ ٢١٧= ١/ ٥٤٥ فإن سرَّكم أن لا تئوبَ لقاحُكُم ... غزارًا، فقولوا للمسيب يلحق
+ في المطبوعة (بالحق)، والتصحيح عن الاشتقاق ١٩٢.
٣/ ٢١٧= ١/ ٥٤٥ - نسب المسيَّب بن علَس
+ الاختلاف في نسبه كما رواه الأنباري عن أبي فيد عن أبي عمرو الشيباني وأبي عبيدة والأصمعي: عمرو بن قمامة بن عمر بن زيد بن ثعلبة بن عدي بن ربيعة بن مالك الخ.