للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣/ ٣٥٥= ٢/ ٣٧ - لا تعبدُنَّ إلهًا غير خالقكم ... فإن دُعِيتُم فقولوا: دونه حَدَدُ

+ عند السهيلي وفي الأغاني: "جدد".

٣/ ٣٥٦= ٢/ ٣٧ - سبحانه ثم سبحانا نعوذ به ... وقبلنا سبح الجوديُّ والجمدُ

+ السهيلي (سبحانًا يدوم له). الأغاني: (سبحانًا نعوذ به).

- وإن أهلكْ فكل فتىً سيلقَى ... من الأقدار مُتلفة خروجَا

+ كذا في من والسيرة. والمطبوعة (متلفة) (١).

٣/ ٣٥٩ = ٢/ ٣٩ - ارفع ضعيفك لا يحُز بك ضعفه ... يومًا فتُدركَه العواقب قد نَمَا

[البيتان]

+ البيتان من الأغاني (٣: ١٣) وقد اختلف في قائلهما، هل هما لغريض اليهودي وهو السموأل، أو لابنه شعبة (أو سعية) أو لزيد بن عمرو بن نفيل، أو لورقة، أو لزهير بن جناب، أو لعامر المجنون الملقب مدرج الريح. قال أبو الفرج: "والصحيح أنه لغريض أو لابنه". ونسبهما البكري في لآليه (ص ٥١) لورقة، وكذا البحتري (ص ٣٦٣)، ودعاهُ يهوديًّا، وهذا عجيب. وفي العقد (١: ١٤١ و ٣: ٣٨٢) لزهير بن جناب.

٣/ ٣٦١= ٢/ ٤٠ - إلى سوق بُصرى في الركاب التي غدت ... وهن من الأحمال قعص ذوابحُ

وهُن من الأحمال قُعصٌ ذَوابحُ

+ في الروض (١: ١٢٧): "دوالح". وكلاهما متجه.

٣/ ٣٦٢= ٢/ ٤١ - ومن عرشه فوق السماواتِ كلها ... وأقضاؤه في خَلْقِه لا تبدَّلُ

+ "وأقضاؤه" لعله جمع (قضا) مقصورا لو سمع عنهم.


(١) وكذا أيضًا في طبعة عبد السلام هارون ٣/ ٨٩٢، ولا نرى اختلافًا (م. ي.).

<<  <  ج: ص:  >  >>