لعمرو بن رفاعة الواقفي. ولا شك أنه أبو قيس. فهذا قول ثاني في تسميته بدل "دثار": عمرًا.
٣/ ٣٧٨= ٢/ ٤٩ - " ... قصيدة الحارث بن حلزة اليشكري، وهي سابعة المعلقات السبع ... ".
+ في الأصل (المعلقات السبعة)، وهذا سبق قلم، وسيأتي على الصواب عنده في الشاهد ٢٤٧.
٣/ ٣٩٠= ٢/ ٥٤ - "قال الفالي في شرح اللباب .... ".
+ في المطبوعة (القالي) بالقاف، وإنما هو الفالي بالفاء.
٣/ ٣٩٠= ٢/ ٥٥ - قد أرى أبي قد شابَ بعدي ... وأقصَر عن مطالبة الغواني
+ في المطبوعة (قد أرى أبي). وفي مختار المؤتلف (النسخة التي أهداها إلى السيد محب الدين الخطيب نقلًا عن دار الكتب المصرية): "تقول أرى أبي" وهو الصواب. وكذا عند السيوطي. وبوجد بيت الشاهد مع آخر لحضرمي عند البحتري ٢٢٣.
٣/ ٣٩١= ٢/ ٥٥ - قطعت قرينتي عنه فأغنى ... غناه فلم أراه ولم يراني
+ عند السيوطي (فلن أراه ولن يراني).
٣/ ٣٩١= ٢/ ٥٥ - وكل إجابتي إيَّاه أني ... ..................
+ عند السيوطي (فكان إجابتي) كما هو الظاهر.
٣/ ٣٩٢= ٢/ ٥٥ - "وأورد حمام بدل هشام".
+ وعند السيوطي بدله (همام).
٣/ ٣٩٢= ٢/ ٥٦ - "من طرقٍ ذكرها فيها أن ... ".
+ الصواب على ما في الإصابة: "ذكر فيها".
٣/ ٣٩٢= ٢/ ٥٦ - "كان حضرمي يكنى أبا كدام ... ".
+ كدام ككتاب.