للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

+ كذا في عامة الدواوين. وفي شعره (٣٣) وغيره: (وما كان لي منكص) أو (ما عنك لي).

٣/ ٣٧٥ = ٢/ ٤٧ - فقال في ذلك أبو قيس [بن الأسلت] القصيدة التي أؤلها:

قالت ولم تقصِدْ لقيل الخنَى ... مهلًا فقد أبلغتَ أسماعي

+ القصيدة مفضلية (٥٦٤) جمهرية.

٣/ ٣٧٥ = ٢/ ٤٧ - استنكرت لونًا له شاحبًا ...

+ ويُروى: (أنكرته حين توسمته).

٣/ ٣٧٨= ٢/ ٤٩ - "لم يُوجَد في كتب الصحابة من يقال له "أبو قيس بن رفاعة"، وإنما الموجود قيس بن رفاعة".

+ جاء ذكره عند القالي بالوجهين: قيس (١٢: ١ و ١١ طبعتيه) وأبو قيس (١: ٢٥٧ من الثانية فقط) ولكن على ما رآه البكري (ص ١٤) في نسخة. وإلا ففي الطبعة الأولى في الموضعين (قيس). قال البكري: روايته في إصلاح المنطق عن يعقوب (أبو قيس)، وهو الصحيح واسمه دثار (اللآلي ١٤ والتنبيه ٢٢ ولكن عنه عند السيوطي ٢٤٤ والعيني ١: ١٦٧ "دينار" ولعله تصحيف). وقد ذكره أبو علي بعد على الصواب، وهكذا ذكره ابن سلّام (طبقاته ٧٢). وهو مقل من شعراء اليهود أحسبه جاهليًّا اهـ ملخصا. وهكذا أسماه ابن السيرافي في شرح أبيات الإصلاح (العيني ١: ١٦٧). وترجم له في الإصابة رقم ٧١٦٩ عن معجم الشعراء للمرزباني باسم قيس. فتبين من كل هذا أنهما رجل لا رجلان كما توهم، وأن الصحيح في تسميته "أبو قيس". نعم قيسا ابن حجر اثنان. وأما الأبيات الثلاثة الرائية فهي عند القالي (١: ١٢ و ١١) وهي ستة لأبي قيس بن الأسلت في الأغاني ١٥: ١٥٩. وأقول: أن ابن الجراح أنشد البيت (منا الذي ... الخ وانظره عند العيني الذي نسبه لهذا) في ص ٤١

<<  <  ج: ص:  >  >>