إِذا استلأموا يوم (١) النزال حسبتهم ... أسودَ العرين الغُلْبَ تَسْبَح في غدرْ
لقد أصاب شاكلة التشبيه وأصبح فردًا في معناه بلا شبيه اهـ.
س ٩: عندنا سنة ثمان عشرة.
ص ٣١ س ٨: سَناها وللأدنى. وأراه الصواب.
١٠: وأفرجت. ولا أرى عليه غبارًا.
ص ٣٢ س ٥: ومعهما ارتجاسُ.
ص ٣٢ س ٨: أرضًا تُداسُ.
س ١٠: يبيت الذئب طاوٍ، يَزير وجارُ رَبْربه الكِناسُ.
ص ٧١ س ٤: بأصلنا الحَؤول من أسماء الدواهي اهـ فهو بالفتح.
ص ٣٤ س ٤ زاد: وأنشده إياها بمدينة عدن في سنة ٥٨٩ هـ.
س ٧: وإن بعيدا لا يُرَجَّى اقترابُه.
ص ٣٥ س ٨: لا يناصَبُ.
ص ٣٦ س ٣: على الرمل في إِثر المطيّ.
ص ٣٧ س ٦: من خلوة الفحل.
ص ٧٢ س ٥: سنة ٥٨٩ هـ.
س ٨: حنينَ العِطاش.
ص ٧٣ س ٨: قوله منها يُوهم أن هنا شيئًا من القصيدة لم يورد ها هنا. ولكنها تظهر تامة في نسختنا.
ص ٧٤ س ١: سهْلَه، ولا يظن سهل.
س ٣: الباب الغياثي.
ص ٣٩ س ٨: قوله ومنها كأنه حذف البيت الآتي من أجل خلل أو تصحيف وهو: وكأنه في الحرب خِرصان به ذي العزّ (؟) الملك العزيز قد احتبى.
ص ٤٠ س ٣: وقال يمدحه وأنشده إياها بمدينة عدن في سنة ٥٩١ هـ بظاهر البلد.
(١) البيت محرّف في أصلنا.