الشافعية وطبقات فهقاء اليمن ٢٤٢ وترجم له با مخرمة ٢ × ١١٨ وليس القاضي ثالث البدور وإِنما هو ثالثهما في الصفات.
ص ٢٠٣ س ٨ زيادةٌ: بدمشق يهجوه في سنة ٦١٠ هـ.
ص ٢٠٤ س ٥: حَيّة وهو الصواب.
ص ١٣٢ س ٩: وكان الموفق بن المطران الطبيب يهوى غلامًا اسمه عمر وكان شديد الشغف به وكثرت عليه الشناعة به فلم يجد ما يُنقذه من ذلك إلّا أنه أسلم. فلما أسلم نبَزه بالتشيّع والرفض فقال فيه يهجوه:
ص ٢٠٧ س ١٣: لقد مانَ -من المَين وهو الصواب. ويتلو البيتين: سئل الشيخ النجيب نجيب الدين عن هذين البيتين فقال هما لشهاب الدين فتيان الشاغوري. وهو الصادق في نقله العالم بفرع هذا الأمر وأصله.
ص ١٤٣ س ٢: تراه جُنَّ.
س ٩: بعده يشير إلى القاضي والخطيب.
ص ١١٤ س ٩: من أحمد العواقب لي.
ص ١٣٦ س ٤: مائلًا.
١٣٧ س ٤: زورًا وتحريفًا وإِرزاغًا تلطيخًا بالعيب.
ص ٢١٩ س ٥: واعتلى فوق قدره.
ص ١٤٧ س ٧: لا جاهُنا يرجَى ولاسطواتنا تُخشى ولا نرجَى.
ص ٢١١ س ٣: جرجس أرب.
ص ٢١٥ س ١: وقال في البكرِي الخ وكذا في البيت. والثالثُ والرابع:
وقد كفيت الدهر في صرفه ... من كلّ أمر محقر أو جليلْ
وسوف يضحي رَسْمُها بلقعًا ... وحسبها أنت وبئس الوكيل
س ٦: لاجين هو حسام الدين بن ستّ الشام أختِ صلاح الدين ترجمته في المرآة سنة ٥٨٧ هـ.
ص ١٤٤ س ١٢: وقال في ذمّ ضيوف نزلوا عليه بمدينة بخارا في الليل. وصواب ما هنا واستضافه.
ص ٣٢١ س ١١ و ١٢: ابن مازة. والصواب خرط القتادة.