ص ٢٢٢ س ٨ و ٩: مني مرامًا لم ينله - أعيَى الكماةَ مرامه.
ص ٢٢٣ س ١: قلتُ إذا التاج.
٢: من قبح فعليهما.
ص ٢١٠ س ٣: كما شاؤوا وقالوا وجيهي.
ص ٢٠٣ س ٦: وكان لنصير أخ اسمه عباس به أُبنة.
ص ٢٢٤ س ١٣: لأنني لا أرى فيكم أخا رشد.
ص ٢٢٨ س ٥: وقال في الشريف الكحَّال- لله دَرّ الأبيات.
ص ٢٢٩ س ١: وكان الزنكلونيّ متسلِّم مصحف عثمان فقال يهجوه.
ص ٢٣٠ س ٩: ولا تَحرِدنّ إِذا ما.
س ١: بَيعَ الخَرا وَيربَحُ.
ص ١٣٩ س ٣: قَلَّما سرت ضاربًا في بلاد الله إِلّا رأيت كهفًا.
ص ١٢٩ س ١: ما رقَّت حواشيه - ولأبي تَّمام:
رقَّت حواشي الدهر فهي تَمَرْمَرُ
ص ٢٣٢ س ٥: أنواء الحوايا فأنزلت - على متنه الأمشاج من كل منزل.
ص ١٤٠ س ٣: ولما كان ببلاد العجم كتب بعض الوزراء دائرة على العرب وكتب عليه بها شيئًا فلزمه صاحبها يطالبه فكتب إلى ذلك الوزير مَثلي.
س ٧: يريد قوله تعالى: {وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ}. (الميمني)
ص ٢٣٣ س ١: وقال في الأمير سليمان.
٢: بشعري مواهبه.
ص ٢٣٤ س ٤:
فما زادَ مقدارًا يزيدَ بمُلكه الـ ... ـرنانُ ولا حَطَّت حسينًا مصائبُهْ
ص ١٩٤ س ٨: من دُجنَّة الكفر -وهو الوجه لأنه أسلم بعد النصرانيَّة.
١٣: إن قبلتمو عُذري.
س ١٤: يستثير -وهو الصواب.
ص ١٩٥ س ٣:
وكان هذا المسكين يعمل في الحَـ ... ـمام هذي نهاية الأمر