ولعل الأصل "قال عبد الرحمن بن دارة". فيا جمل إن الغسل ما دمت أيما ... عليَّ حرام لا يمسني الغسل (...) ويقال كتف بفتح الكاف وكسر التاء، قال الشاعر: قالت أرى رجلًا اهـ. ل الخطمي والغسلة بالفتح الدرة ١٥٥. (٣٩) ف ٤٨ الكبد والكرش والفخذ والفحث، وفي ص ٢: ٢٧ الثلاثة غير فحث، قال: وقد يخفف بعض العرب ثانيه ويلقى كسرته على أوله، وفي اللسان: الفخذ ككتف، قال سيبويه: لم يجاوزوا به هذا البناء، وقيل فخذ وفخذ بكسر الفاء اهـ. أقول: ومعروف أن المتأخرين جعلوا الفتح والكسر قياسًا مطردًا في مثله، وقوله لحوال كذا هو مصحفًا، ولعل الأصل "من جولان" أو من فعلان من أسماء الجبال أيًّا ما كان. (٤٠) والفطنة قال الجوهري قال أعرابي لعيسى بن عمر شهدت عليك بالفقه. (٤١) كذا في الأصل فعلت -والصواب إن شاء الله سألت- وفي ص ١: ٢٢٩ يقال هو المئزاب وجمعه مآزيب ولا تقل المرزاب ولا الميزاب. وفي المعرب ١٤٣: قال أبو حاتم سألت الأصمعي عن الميزاب والجمع المآزيب فقال: هذا فارسي معرب وتفسيره مازآب كأنه الذي يبول الماء، وقد استعمله أهل الحجاز وأهل المدينة وأهل مكة يقولون: صلى تحت الميزاب اهـ قال أبو الطيب الفاسي: ومنع المرزاب ابن السكيت والفراء وأبو حاتم. وفي التهذيب عن ابن الأعرابي يقمال الميزاب مرزاب =