(٥٣) وبالعكس أيضًا في القاموس أي ثوب سفيق ووجه صفيق. قوله فرقا بين الخ كذا ولعل الصواب سفاقة الخ. ل ثوب سفيق ووجه صفيق. (٥٤) ف ٤٤ ك ٤١٩ ص ٢: ٢٥ المعرب ٤٥، ١٢٨ الدرة ١٢٨. ل ضمهما ك. (٥٥) ك ٣١٦ - ٣١٨. الوديق التي تشتهي الفحل. وأما قريب في الآية ففيه كلام مشبع للمجد الروزراوردي وابن مالك وابن هشام في الأشباه ٣: ١٠٥ - ١٢٧. قوله قد بنت العرب فعيلًا في الأصل فعلًا. والآية مكررة كذا بلا فائدة. وعقمت يأتي لازمًا ومتعديًا، فهو في عقيم على التعدية في ك دراعة جديد لأنها في تأويل مجدودة أي مقطوعة حين تطعها الحائك. وفي المستدرك على القاموس: روى النضر بن شميل عن يونس رجال كثير وكثيرة ونساء كثير وكثيرة. وقوله في البيت "لسن" في الأصل "ليس" مصحفًا. والقياس في فعيل بمعنى المفعول التسوية بين التذكير والتأنيث، وفي فعيل للفاعل تأنيثه بهاء إلا ما شذ وندر، فتمحل له الصرفيون تأويلات ركيكة. وزنة فعول في ف ٤٧، ٤٨, ٧١ وك ٣١٨. والرمكة محركة الفرس والبرذونة تتخذ للنسل. والبيت للعباس بن مرداس كما قال أبو تمام أو لمعاوية بن مالك كما قال أبو رياش القيسي أو لكثير عزة على ما في التاج من قصيدة معروفة، والمقلات التي لا يعيش لها ولد. وزنة مفعال يدخلها الهاء للمبالغة كما في ف ٧١، ٧٢ وغيره. وفي الأصل مفتاح لدل مغناج مصحفًا وبيت ذي الرمة آخر جمهرة الأشعار من بائيته وهي من خيرة شعره وروايته "تزداد في العين أبهاجًا" وفي ديوانه عدد ١ ص ٥ مثله إلَّا في العين وفيه قوله تحرج أي تبقى وتتحير. وكان في الأصل تخرج مصحفًا. وزنة فاعل في ف: ٧١ وفي ك ٣٢٠ مستقصاة، والبيت للأعشى ميمون وكان تزوج امرأة من هزان فوجد عندها شابًّا فقال لها من هذا؟ قالت ابن عمي، فنهاها عنه، فلما رآها لا تنتهي طلقها وقال "أيا جارتا" أراد الزوجة، وبعده: وبيني فإن البين خير من العصا ... وألا تزال فوق رأسك بارقة وهي ستة أبيات في ديوانه ١٧ والاقتضاب ٣٦٨. وزنة فعالة ومفعالة للمبالغة في ف ٧٢.