اضرب عنك الهموم طارقها ... ضربك بالسيف قونس الفرس والروى مقيد. (٥٧) ف ٥٩، ك ٤٢٠، ص ٢٤: ٢، سيد ٢١٠ قال أجاز المبرد وغيره في كل جمع يكون على فعل من المضاعف فتح الثاني لثقل التضعيف وقد قرئ (على سرر) كنكت. ل جدد كنكت ص ك. (٥٨) ف ٦، ص ٢: ٥٢ قال الأصمعي ولا يقال بالكسر، ك ٤٢٤، سيد ٢١٢ حكى ابن درستويه الكسر في شرح الفصيح وفي ٢٣٣ حكى ابن درستويه نكل ينكل (من سمع). ل نكل من سمع ك ص. (٥٩) مثله ٣٢١. ل رمكه كميتة ك. (٦٠) ف ٥٩ بضمتين. ص ١: ١٩٥ جبن وجبنة وجبنة وبعضهم يثقل النون فيقول جبن وجبنة. وقال الخفاجي في شرح الدرة ٢٣٢ هو بضمتين فالتشديد في اللغة الفصيحة وفيه لغة كقفل. ويدل فحوى اللسان أن الثقيل لغة. وفي التاج أن الأفصح الضمة ثم الضمتان ثم هما مع الشديد. ومن هذا تتعرف ما طرأ على الفصحى من اللغات الشاذة بحيث عكس الأمر ولم يبق ميزًا بين الهر والبر. ل جببة بالضم. (٦١) مثله في ف ٢٠ وك ٣٨٣, ٣٩٧. وهذه الكلمات كانت سبب اشتغال الكسائي بالنحو كما في النزهة ٨٢ عن الفراء قال: إنما تعلم الكسائي النحو على الكير، وكان سبب تعلمه أنه جاء يومًا وقد مشى حتى أعيى فجلس إلى قوم فيهم فضل وكان يجالسهم كثيرًا فقال قد عييت. فقالوا له تجالسنا وأنت تلحن. فقال كيف لحنت؟ فقالوا له إن كنت أردت من التعب فقل أعييت، أو من انقطاع الحيرة والتحير في الأمر فقل عييت. فأنف من هذه الكلمة ولزم معاذًا الفراء وغيره حتى برع. ومثله في معجم الأدباء ٥: ١٨٤ والأنساب للسمعاني. وقوله تزحزحي الخ الأبيات من الرجز وردت في باب بلاغات النساء من كتاب المنثور والمنظوم لأبي =