فخندف هامة هذا العالم. وروى ابن السكيت في الألفاظ ٦٧٢ عن امرأة قيل لها ما أذهب أسنانك؟ قالت: أكل الحأر وشرب القأر بالهمز فيهما. (٢) انظر شروح الشافية مبدأ بحث الإبدال وابن يعيش ص ١٣٥٩ والقلب لابن السكيت ٥٦ والنوادر للقالي ٢: ١٦٨ وغيرها. (٣) في قوله عز من قائل: {وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ} الآية (آل عمران، ٢٥). (٤) هو معقل بن خويلد. أشعار الهذليين ق ١: ١٠٨. وروى شارحها اللغتين جميعًا. وأبو معقل هو عبد الله بن عتيبة. وروايتها فانظر بنبلك. (٥) البيتان من كلمة له معروفة أورد جلها ابن السبكي في طبقات الشافعية ١: ١١١. وغيره وساق حر ذكر القماري تزعم العرب أن جميع الحمائم تبكيه وكان في الدهر الأول فهلك ويدعونه تارة الهديل. حماء العلاطين الحماء السوداء. والعلاطان والعلطان الرقمتان اللتان في أعناق القمارى. عسيب ورؤاية اللسان قضيب. (٦) لجرير انظر ديوانه ١: ٥٨ وروايته لحب الوافدان .... وجعدة لو أضاءهما. وشرح شواهد المغني ٣٢٥ وموسى ابنه كحرزة الذي كان جرير يكنى به وجعدة ابنته. (٧) في قوله عَزَّ وَجَلَّ: {بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ} (ص، ٣٣).