(٢) وراجع الأقوال في معناه في اللسان. (٣) أغفل البيت العسكري في ديوانه وهو مذكور في اللسان برواية واحد بالمهملة وما هنا أصلح. وورد في الروض الأنف ٤٥: ٢ معزوًا لأبي أحيحة بن الجلاح أو أبي محجن الثَّقَفيّ رضي الله عنه - بلفظ: قد كنت أغنى النَّاس شخصًا واحدًا. (٤) في ديوانه (مصر): من كل أقعس كالراقود حجزته ... مملوءة من عتيق التمر والثوم ومثله في طبعة بوشر ص ١١. (٥) كذا. وفي نسخة لمهدم الخ. (٦) رواية غير أبي العلاء وسلمى، وعلى الرمس. ولكن في اللسان على الريم والبيت من قصيدة معروفة لمالك بن الريب سردها القالي ٣: ١٣٦ والبغدادي ١: ٣١٩ وقبل البيت: فيا ليت شعري هل بكت أم مالك ... كما كنت لو عالوا نعيَّك باكيًا