(٢) في نسخة رحمك الله ما واحد الزبانية. (٣) منهم الأخفش كما في التاج، وهو الصواب. (٤) لم أجد البيت في مظانه الحاضرة. وأوجب جمع وطب اللبن. (٥) كان في الأصل زبني أو زبني؟ وفي نسخة زبني أو زبني بفتح فسكون في الأولى وفتحتين في الثَّانية مع تشديد الياء. والزبنية نقله الأخفش والزجاج. والزبني بالكسر عن الكسائي كما في التاج وإن ثبت فيه الفتح يصح ما كان في الأصل أعني "زبني أو زبني" غير مشكول والزباني بتشديد الياء على ما هو الظاهر وضبطه في التاج كسكارى نقله في الصحاح عن الأخفش. وهناك قول آخر في مفرده أنَّه زابن عن الأخفش كما في الصحاح واللسان. (٦) في نسخة هذا اللفظ هو مصدر. (٧) من قصيدته الشهيرة انظرها في الأصمعيات ٧٤ والخزانة ١: ١٢٦ وحماسة البحتري ٢٥ وغيرها. ويدري يختل. ويروي إذا جاوزت والبيت من شواهد النحو. وأما إعراب الون فالقول فيه قول ابن مالك: وبابه ومثل حين قد يرد ... ذا الباب وهو عند قوم مطرد يريد إعراب النُّون بالتزام الياء في الحالات الثلاث وأنشدوا على إثبات النُّون في الإضافة: دعاني من نجد فإن سنينه ... لعبن بنا شيبا وشيبننا مردا