(٢) البيت أنشده التبريزي ١: ٢٢٥ والرضي ٣٦٦ والجوهري مادة جز وابن فارس في الصاحبي ١٨٦ والتبريزي في شرح القصائد العشر الطوال ١ كلكتة وتكلما على المبحث تكلما شافيًا كالنحاس في شرح معلقة امرئ القيس ص ٣ و ٤. وهو ليزيد بن الطثرية ويروى واجدز بإبدال التاء دالًا خلافًا للقياس والمعنى قلت لصاحبي لا تحبسني بنزع أصول الكلأ واقطع شيحًا ودع أصوله في الأرض لئلا يطول المكث هنا كذا في الجار بردي ٣٢٨ استنبول. (٣) وزن قوله هذا بقوله من اللزوم: أفهم أخاك بما تشاء ولا تبل ... يا حار قلت هناك أو يا حارُ غرض الفتى الإخبار عما عنده ... ومن الرجال بقوله شحار وقوله: يا رضو لا أرجو لقاءك ... بل أخاف لقاء مالك (٤) وفي الأصل أبو زيد ويا غنم. يريد عثمان رضي الله عنه وكان أبو زبيد خصيصًا به كما قال ابن عساكر في ترجمته ٤/ ١٠٨ إلَّا أنَّه قلب فجعل الابن أَبا وبالعكس وهو منذر بن حرملة. ولم أجد البيت الشهد فيما وصلته يدي. وصلدت من باب ضرب. والمعنى ظاهر. ثم وجدته والحمد لله على ما أصلحت في كتاب صفة البئر لابن الأعرابي إلَّا أن فيه تبض بدل تفيض.