(٢) مثل في كتب النحو. (٣) الثَّقَفيّ من الطائف طبيب العرب مخضرم. بقي إلى امرة معاوية ترجم له ابن أبي أصيبعة ١: ١٠٩ - ١١٣. (٤) مجمع الأمثال ٢: ٢٧٣، ٢١٩، ٢٩٤ الطبعات الثلاث ولاء. والفاخر رقم ٤٨١. (٥) يروي الصيف وفي الصيف. ويلزم التاء الكسر في الحالات. وانظر قصته في المجمع ٢: ١٣، ١٥: ١٣، والفاخر رقم ١٨٦ والجمهرة ٢: ٢٩. (٦) راجع المجمع ٢: ١٥٤، ١٢٢، ١٦٤. (٧) البعيدة. (٨) هذا الفصل يضاهي مضاهاة تامة فصلًا في الغفران ص ١٢٢ - ١٢٣، والرسالة إلى ٢٦ من رسائله. (٩) وفي المثل لغات من شُبّ إلى دُبّ التاج مادة دبب والاتباع لابن فارس وجاء المثل في رسائله ص ٣٠ وبيروت ص ٧٢ مشكولًا من شُبَّ إلى دُبَّ. (١٠) النعامة. قال يحيى بن نوفل يهجو خالدًا القسري ويذكر عيه (البيان ٢: ١٤٠ الثَّانية): ومثل نعامة تدعى بعيرًا ... تعاظمها إذا ما قيل طيري وإن قيل احملي قالت فإنِّي ... من الطير المربة بالوكور ومثله بالفارسية: كر بكوئي بربكويد أشترم ... وربكوئي بر بكويد طائرم (١١) كذا ولعل الأصل والله أعلم من الحيلة بالسحاء وهو بالفتح والكسر ما يؤخذ من القرطاس قليلًا والسحاء ككتاب نبت شائك يرعاه النحل عسله غاية. والظاهر الأول يريد اقتنعت بغفة من العيش أتبلغ بها ولم أحتل للزيادة. والعوذ وفي أخرى التعوذ.