وتبيت الفأر دانية ... منه إن نومًا وإن سهدا
نابهم دهر بقطهم ... فرأوا من عيشهم نكدا
السنور السد والعتيك حي من الأزد. والفأر فأر المسك. والقط النصيب أو الضيون.
(٢٢) لغز في كاد * (الأشباه ٢: ٢٨٨).
أنحوي (١) هذا العصر ما هي لفظة؟ ... جرت في لساني جرهم وثمود
إذا استعملت في صورة الجحد أثبتت ... وإن أثبتت قامت مقام جحود
(٢٣) قيل إنه أوصى أن يكتب على قبره.
(الوفيات ١: ٣٤ الذهبي ١٣٣ البغية ١٣٧ الغيث ٢: ١٩٨).
هذا جناه أبي علي ... وما جنيت على أحد
(٢٤) من كتاب الاستغفار وهو استغفر واستغفري. ابن أبي أصيبعة ١: ٨٨.
سقيًا ورعيًا لجالينوس من رجل ... ورهط بقراط غاضوا بعد أو زادوا
فكل ما أصلوه غير منتقض ... به استغاث أولو سقم وعواد
كتب لطاف عليهم خف محملها ... لكنها في شفاء الداء أطواد
(٢٥) في المرقص والمطرب لصاحب المغرب في حلى المغرب ص ٤٦.
وصبح قد فلونا الليل عنه ... كما تفلي عن النار الرماد
(٢٦) في الوافي بالوفيات (خط) في تأخر مشيبه.
قد أورقت عمد الخيام وأعشبت ... فلك الحبال (؟) ولون رأسي أغبر
ولقد سلوت عن الشباب كما سلا ... غيري ولكن للحزين تذكر
(٢٧) من جامع الأوزان- التنوير ١: ١٣.
أن تخمدي يَا نار ... فما عليك عار عار فأين الغار
(٢٨) الغيث ٢٤٤: ٢.
راح من راح والثريا الثريا ... والسماك السماك والغفر غفر
ونجوم السماء تعجب منا ... كيف تبقى من بعدنا ونمرّ
(١) أجاب عنه ابن مالك وابن الوردي فراجع الأشباه.