(٢) ضميرا المؤنثتين يعودان على السيوف وإن لم يسبق ذكرها. (٣) الأصل هدى. (٤) كذا في نسخة الخطيب. وفي نش لعاقبنا. (٥) هذا هو الدليل على أنهما منحولان فبآخر نش عن علي بن حمزة البصري مضيف المتنبيء ببغداد أن آخر ما قال كافيته. على أن المتنبيء لم يكن ممن يهمه حب علي ولا بغض معاوية. وصنع مثل هذا صاحب النسمة في عد أي العلاء المعري من شعراء الشيعة زعمًا أنه قال: لقد عجبوا لأهل البيت لما ... أتاهم علمهم في مسك جفر البيتين من اللزوم. وذهب عليه أنه القائل: فالحق يحلف ما علي ... عنده إلا كنفبر أرادوا الشر وانتظروا امامًا ... يقوم بطي ما نشر النبي وله في المعنيين نحو عشرين بيتًا سردتها في مسودة كتابي نظرة في النجوم من اللزوم.