الثلاثة الأبيات: توجد في نسخة الخطيب أيضًا ص ٦٤.
قوله (ص ١٦ - ١٧):
قطعًا فقدت من الزمان بليدا ... من كان عند وجوده مفقودا
وهي ١٦ بيتًا (١). جاء في نسخة الخطيب (ص ١١٠) في ترجمتها: "وقال وقد مرَّ بقبر محمد بن أحمد بن حيدرة".
وثبت على الحاشية ما نصه: "إلى هنا (يريد ختام البيت:
نفس تصغّر نفس الدهر من كِبَر ... لها نُهى كهله في سن أمرده)
آخر حرف الدال في أكثر النسخ. وهذه الزيادة نقلتها من بعض النسخ لئلا يشذّ منه ما وُجد في نسخة وعزي إليه" هـ.
وهذا تقييد روايات نسخة الخطيب: ١ الزمان بليدًا ٢ وغدا بهِ رأيُ الحمام سديدًا ٣ لَوْمُك ٨ معديًا
٩ حاز التراثَ بنوكَ عنك فما عدا ... فُلجًا واستاهًا بغايا سودا
١٣ وإن كثروا ١٤ في عسكر ... ١٥ فإنك صادق
قوله (ص ١٧ - ١٨):
أبى الرحمنُ إلا أن أسودا ... وحيث حللتُ لم أعدم حسودا
التسعة الأبيات. جاء في نسخة الخطيب (ص ١١١) في الترجمة: "وله من قصيدة لم يخرج أوّلها".
قوله (ص ١٩):
ليس العليل الذي حمّاه في الجسَدِ ... مثل العليل الذي حمّاه في الكبِد
الأربعة الأبيات. جاء في حاشية نسخة الخطيب (ص ١١١) "قال أبو محمد الحسن بن وكيع: قال المتنبّيء هذه الأبيات وهو (كذا) مما لم يَرْوه ابن جني".
قوله (ص ٢٠):
أحاول منك تليينَ الحديدِ ... وأقتبس الوصال من الصدود
الثلاثة الأبيات. جاء في نسخة الخطيب (ص ١١١) في الترجمة: "وقال
(١) منها ١٥ في المتن وبيت واحد على الحاشية.