أيضًا مقتضيًا". والبيت الثالث في نسخة الخطيب "جعلت حبوبها".
قوله (ص ٢١):
أآمد هل ألمَّ بكِ النهارُ ... قديمًا أو أُثيرَ بكِ الغُبار
السبعة الأبيات. توجد بلا اختلاف في نسخة الخطيب أيضًا ص ١٤٠.
قوله (ص ٢٢ - ٢٣):
أفيقا خُمارُ الهمّ نغّصني الخمرا ... وسُكري من الأيام جنَبني السكرا
الثلاثين الأبيات "غير قوله: تروق بنى الدنيا .. مُغرَي" وهذا تقييد روايات نسخ الخطيب ص ١٣٥ على ترتب الأبيات: ٤ تُلاحظني وتُسمعني / فأسألها ٨ همتها الهوى ١٠ أقطع البيداء ٢٦ لم أُعَنْ بحُر ٢٧ ولم يدر أن قد كان يُهجى ٢٨ جريت على دهياء ٢٩ سأحملها أشباه ٣٠ مطلّةً. وفي ترجمتها "وقال يهجو كافورًا وأنفذها إليه من بغداد سنة ٣٥٤ هـ".
وما بعد هذا أشرنا إليه. في مواضعه من المتن المطبوع (ص ٢٥ وما بعدها".
والأبيات الثلاثة (الواردة في ص ٣٧): في الدجى الفاحم (وهو الصواب)، في الخاتم نقلها المقَّريُّ في نفح الطيب (مصر ١: / ٤٢٧) عن الصلاح الصفدي.