ومهفهف طاوي الحشا ... خنث المعاطف والنظر ملأ العيون بصورة ... تليت محاسنها سور فإذا رنا وإذا مشى ... وإذا شدا وإذا سفر فضح الغزالة والنعا ... مة والحمامة والقمر فجن بها استحسانا اهـ نفح الطيب مصر ٢: ٢٠٤ وليدن ٢: ٢١٦ و ٢١٧ والبدائع ٢: ١٤٦ وفيه باب الشمارين وإذا انطلق في الموضعين والجوارح موضع الجوانح و"في أن هذا غاية الجهل" موضع "في هذا غاية الجهد" والنعامة بدل والغمامة- والأبيات فقط بدون الرابع في الشريشي ٢: ٢٢ والخمسة بتمامها فقط في البساط ٦٩ - وفي هذين من الحرق. وسرق والجوانح- وأما صاحب البدائع فقال بعد سرد الحكاية بطولها "قال علي بن ظافر والقطعة الأولى ليست لابن رشيق بل هي لأبي الحسين بن علي بن بشر الكاتب أحد شعراء اليتيمة". (١) الشريشي ١: ١٩٣ والبساط ٦٧. (٢) المعاهد ١: ١٣١.