(٢) لم أجده ولعله مصحف الدُبَيْلة ففي التاج السرطان داءٌ يشبه الدبيلة اهـ وفي اللسان الدبيلة خُراج ودُمَّل كبير تظهر في الجوف فتقتل صاحبها غالبًا ثم جزمت بأنه داء الفيل وفارسيته بيل والعصمة لله. (٣) اللسان ومنه قول علي في حرب الشراة لا بدّ لي من قتالهم ولو تلفتْ ساقي. التفسير لأبي عمر الزاهد عن أبي العباس (النهاية واللسان). (٤) الجُرْعة يقال اكرَعْ في الإناء نفَسًا أو نفَسين (محركًا من التنفس) اللسان وفي مختصر الوجوه ص ١٠٠ أنه الماء (فهذا مما زيد على المعاجم). (٥) في اللسان والتاج النَفْس من الدباغ قدر دبغة أو دبغتين مما يدبغ به الأديم من القَرَظ وغيره يقال هب لي نفْسًا مِن دباغ ثم أنشد الشطرين. (٦) والأعوان والأنصار وهذا التفسير يوجد في اللسان حرفًا حرفًا. (٧) العبارة قلقة البنية والمعنى معلوم وأهل الشورى الذين عينهم عمر عند موته وكان على أخرج نفسه من بينهم كما أشاربه العباس عليه رضوان الله عليهم. (٨) وكذا في اللسان عنه. (٩) وأكبار أيضًا والكَبَر معرَّب. (١٠) الطبل والسدّ سلّة الطعام: اللسان ومختصر الوجوه. (١١) كذا في المعاجم. (١٢) أي الوحشي.