(٢) مصدر جنّ عليه الليل. (٣) أي في كامله (طبعة لبسيك ص ٢٦١) وهذا لفظه الكِرْوان جمع كرَوان وهو طائر معروف وليس هذا الجمع لهذا الاسم بكماله ولكنه على حذف الزيادة فالتقدير كرى وكِروان كما تقول أخ وإخوان الخ. (٤) كشَقَذان وشِقْذان انظر طبقات ابن قتيبة أخبار طرفة. (٥) البيت في اللسان أيضًا غير معزوّ. (٦) فتح راء السرَقة (وهذا مما زيد على المعاجم). (٧) في اللسان الأبيضان عرقان في حالب البعير وفي البطن وعرقا الوريد (وهذا مما زيد على المعاجم) وفي مختصر الوجوه أنه عرق في العنق. (٨) الرجز لِهميان ابن قحافة وتمامه (وقرَّبوا كلَّ جُماليّ عَضِه، قريبةٍ نُدونه من محمضه، بعيدة سرَّنه من مَغرِضِه، كأنما يسجع عِرقا ابيضه، وملتقى قائله وأَبُضه) والندوة بالضم موضع شرب الإبل (اللسان) (بيض وندا). (٩) الذي في اللسان الفِرْسك فهذه مما زيد على المعاجم. (١٠) الذي في اللسان عن الأزهري ثوب أخضر يسميه أهل مكة الخوخة فهذه مما زيد على المعاجم ولا مجال للتصحيف. (١١) يخالفه ما في اللسان أخذت الإبل سلاحها سمِنت وليس السلاح اسمًا للسِمَن ولكن لما كانت السمينة تحسن في عين صاحبها فيُشفق أن ينحرها صار السمن كأنه سلاح لها فهذه مما زيد على المعاجم ويوجد في مختصر الوجوه.