(٢) لعل صوابه أبو قبيلة وهو قيس عيلان أخو ألياس بن مضر. (٣) ما يُدخل في جيب القميص من الرِقاع. (٤) يوجدان في اللسان بلفظ وما الخ. (٥) وفي اللسان عن أبي عمرو. (٦) مثله عن ابن الأعرابي في اللسان أيضًا وقيل البرانيّ بلغة أهل العراق الديَكة الصغار حين تدرك. (٧) غيره مجتمع أهل الكورة. (٨) هذه مما زيد على معاني اللسان ففيه النخل خرج من النوى لا يعرف اسمه وقيل تمر مختلط من أنواع متفرقة وليس مرغوبًا فيه ثم وجدته في مختصر الوجوه. (٩) وهو الخُششاء (اللسان). (١٠) جاء في قول قطري (فتنبو العين عن كرم عجاف) ولا اختصاص له بالبنات فهو مصدر يوصف به الواحد والتثنية والجمع والمذكر والمؤنث سواء بلفظ واحد. (١١) التماثيل الصغار تلعب بها الجواري. (١٢) الكلمة فاتت اللسان وهي في التاج ومتنه. ولفظه: الحوالس لُعبة لصبيان العرب تخط خمسة أبيات في =