(٢) بتقديم الجيم (وكان في الأصل بتقديم الحاء عليها) السم كالقشب محركًا. (٣) في الأصل الذيقان مصحفًا والذئفان بالكسر والهمز السمّ. (٤) في الأصل الذيعان مصحفًا والذيفان بالفتح ويكسر ويحرك السم. (٥) الأرقد والرقد لم أجدهما ولا مصحفاتهما بمعنى السم. (٦) السم: أبو عبيدة لم نسمعه إلا في شعر ابْنِ مقبل. (٧) كان في الأصل الحرشم مصحفًا. وحرسم كزبرج وضفاع السم القاتل ولكن الحاء غير ثابت والثابت جُرْسْم كقنفذ مقيدًا بخط اللحياني قال الأزهري وهو الصواب وكذا رواه كراع أيضًا وضبطه بعضهم بالحاء ورده الأزهري. (٨) لم أجد من معاني الجارية شيئًا يوافق المقام اللهم إلا أن يكون الخولة وردت بمعنى الخوَل "محركًا نعمة الله" وهي معنى الجارية في مختصر الوجوه ص ٢٣ وغيره. (٩) كما في المعاجم. (١٠) يريد جوفها من الأعلى إلى الأسفل. (١١) كذا باللسان ولا بأس به. (١٢) لم أجد المعنى في المعاجم الحاضرة فهذه مما زيد على المعاجم.