مولع بسواد في أسافله ... منه احتذَى وبلون مثله اكتحلا فجعل العقيقة الشعر لا الشاة يقول لما تربع وأكل يقول الربيع انسلَ الشعَر المولود معه وأنبت الآخر فاجتَابه أي اكتساه من اللسان. (٢) كان في الأصل عقيقته فانسلها مصحفا. (٣) هو المعروف وهو قول أبي عبيدة. وقيل التي غنيت بجمالها عن الحلى وقيل التي تُطلب (مجهولا) ولا تَطلبُ وقيل التي غنيت بيت أبويها ولم يقع عليها سباء قال ابن سِيده وهذه أغربها وهي عن ابن جني وقيل الشابة العفيفة كان لها زوج أو لم يكن. وابن السكيت عن عُمارةَ الغواني الشواب اللواتي يعجبن الرجال ويعجبهن الشبان وقال ابن شميل كل امرأة غانية. من اللسان. والبيت أنشده ابن بري لنُصَيب مع آخر متقدم: أيامُ لَيلى كَعاب غير غانية ... وأنت أمرد معروف لك الغزل (٤) كان في الأصل حلو مصحْفا. (٥) ضرب الخلاء وضرب الغائطَ قضى حاجته. اللسان. (٦) كذا في الاشتقاق لابن دريد ٣١٥ والفاخر ٤٠ وقال شارح ديوانه السكري العِذِرات (بكسرتين) من الاعتذار ... ويروى العَذِرات وهي الساحة (؟) والأفنية يريد أنهم ضيقو الأعطان ... يريد تضيق أفنينكم عن جيرانكم وضيفانكم فلا تضيفون ولا تجيرون وهذا مثل. وفي تهذيب الإصلاح ٢: ٢٦ كما =