نَعْصَى بغَرْبَيْ كل نصل قداد وبعدهما: نكفي قريشًا من سعى بإفساد (٢) في الأصل يصح والصواب ما كتبنا يريد مزعم العرب أن القتيل إن لم يقد به كان كالهامة تصيح على قبره اسقوني. يعني أن ضربكم مبيد مفن لا يبقى بعده الروح حتى تفسير هامة تصيح. (٣) هذه الكلمة معرفة ولم أهتد لوجه صوابها. (٤) لم أجده في ديوان جرير والذي فيه ٢: ٧٣: إنا لننزل ثغر كل مخوفة ... بالْمُقْربات كأنهن سعالى (*) هذا الباب يوجد في سر العربية ٤٠٤ مقتضبا. (٥) الرواية الشائعة الواطئين. والدَفَنى ضرب من الثياب وقيل هي المخططة. والبيت في اللسان (دفن). (٦) كان في الأصل "دون الافعا" وهو محرف عن الأعقاب إن شاء الله.