(٢) في الخزانة: أحلّ له الشيب ... إلَّا اغترارًا. وكان في الأصل وحلَّ به ولعله تصحيف. وإلا غِرارًا مصدر من غير لفظ اغترَّة أي مُغارَّة. (٣) المعنى ظاهر وفي العبارة قلق ولعل أصلها "لنا نظن أن الذي تدعوننا إليه الخ" وهذا التخريج ذكره أبو حيان بقوله: وقدّره بعضهم أن نظن إلَّا أنكم تظنون ظنًّا. قال وإنما احتيج إلى هذا التقدير لأنه لا يجوز في الكلام ما ضربت إلا ضربًا فاهتدى إلى هذه القاعدة النحوية وأخطأ في التخريج وهو محكى عن المبرد ولعله لا يصح. (٤) يوجد البيت في الكامل مصر ١: ٦٧ وكتاب مَسائية لأبي زيد ٢٣٦ واللسان (لوع) من كلمة له معروفة مسرودة في جمهرة الأشعار. (٥) ملمع أتان رافعة ذنبها للفحل تُريد أنها لاقح. وفلاه فطمه والفاطم الحمار المذكور في بيت سابق.