(٢) البيت في الأزمنة للمرزوقي ٢: ٧٧ ومقصور ابن ولّاد مصر ١١١ واللسان (نعم) والكامل مصر ج ٢ ص ٥٦ ويروى فلم يعترف. وهو من كلمة يقولها في عبد الله بن الزبير أورد بعضها ابن قتيبة في طبقاته وابن عساكر في تاريخه. والنعامى الجنوب. (٣) ديوانه ١: ١٣٣ وسيبويه ٢: ١٣٨. (٤) هذا الحديث ثبت في الصحيحين كما قاله ابن كثير في تفسيره بهامش فتح البيان ١٥: ٦٣ وصاحب كنوز الحقائق. (٥) التراخي في بيان المؤلف لا في مواقع الآيات كما قد سلف لنا التنبيه عليه. (٦) والذي أجاب به الإمام أحمد في الردّ على الجهمية المطبوع بآخر جامع البيان بدهلي سنة ١٢٩٦ هـ ص ٣١ في باب ما ضلّت فيه الزنادقة من متشابه القرآن بعد أن قرّر دعواهم التناقض بين الآيتين {هَذَا يَوْمُ لَا يَنْطِقُونَ} الخ وبين {ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ} قال أما تفسير هذا يوم الآية فهذا أول ما تبعث الخلائق على مقدار ستين سنة لا ينطقون ولا يؤذن لهم في الاعتذار فيعتذرون ثم =