(٢) المعنى واضح ولكن العبارة قلقة. يريد أن "ما يدريك" وقع في كلّ الأماكن في القرآن بدون الجواب كما أن "ما أدراك" يتبعه جواب إلا قليلًا. (٣) بياض في الأصل وهاك سائر الآيات التي وقع فيها ما أدراك (٧٧: ١٤) "وما أدراك ما يوم الفصل" (٨٣: ٩) وما أدواك ما سجّين (٨٣: ١٩) وما أدراك ما عِلِّيُّونَ (٨٦: ٢) وما أدراك ما الطارق (٩٠: ١٢) وما أدراك ما العقبة، (٩٧: ٢) {وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيلَةُ الْقَدْرِ}. وكل هذه المظانّ وقع فيها التفسير بعد ما أدراك. (٤) الحديث رواه ابن هشام في السيرة بتغيير يسير بهامش الروض ١: ١٧٩ وطبعة ووستنفلد ١٧٧. وجواب لو (لَسَرَّه) مذكور هناك. (٥) بالنصب عطفًا على سيّدًا المنصوب في البيت المتقدّم: وما تركُ قوم لا أبا لك سيّدا ... يحوط الذِمارَ غيرَ ذَرْب مُواكِل =