للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجل-: سَلامٌ عَلى إِبْراهِيمَ- ١٠٩- «يعني «١» » بالسلام الثناء الحسن، يقال له من بعده في أهل الأديان، في الناس كلهم، «كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ» «٢» - ١١٠- إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ- ١١١- يعني المصدقين بالتوحيد وَبَشَّرْناهُ بِإِسْحاقَ نَبِيًّا «مِنَ الصَّالِحِينَ» «٣» - ١١٢- يقول وبشرنا إبراهيم بنبوة إسحاق بعد العفو عنه وَبارَكْنا عَلَيْهِ على إبراهيم وَعَلى إِسْحاقَ «وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِما» «٤» إبراهيم وإسحاق مُحْسِنٌ مؤمن وَظالِمٌ لِنَفْسِهِ يعني المشرك مُبِينٌ- ١١٣- وَلَقَدْ مَنَنَّا أنعمنا عَلى مُوسى وَهارُونَ- ١١٤- بالنبوة وهلاك عدوهما وَنَجَّيْناهُما وَقَوْمَهُما بنى إسرائيل «مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ» «٥» - ١١٥- وَنَصَرْناهُمْ «٦» على عدوهم «فَكانُوا هُمُ الْغالِبِينَ» «٧» - ١١٦- لفرعون وقومه وَآتَيْناهُمَا الْكِتابَ الْمُسْتَبِينَ- ١١٧- «يقول أعطيناهما التوراة» «٨» «المستبين» يعنى بين «ما فيه «٩» » .


(١) «يعنى» : ساقطة من أ.
(٢) «كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ» : ساقطة من أ.
(٣) «من الصالحين» : ساقطة من أ.
(٤) فى أ: «ومن ذريته» ، وفى حاشية أ: الآية «ذريتهما» .
(٥) «مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ» : ساقطة من أ.
(٦) فى أ: الآية.
(٧) «فَكانُوا هُمُ الْغالِبِينَ» : ليست فى أ.
(٨) جملة «يقول أعطيناهما التوراة» من ل، وليست فى أ.
(٩) فى أ: «ما فيها» ، وفى ل: «ما فيه» .

<<  <  ج: ص:  >  >>