وأوصى آدم- عليه السلام حين مات بأرض الهند أن يدفن ببيت المقدس، وأوصى إبراهيم وإسحاق ويعقوب- عليهم السلام- حين ماتوا أن يدفنوا ببيت المقدس، وأوصى يوسف- عليه السلام- حين مات بمصر أن يدفن ببيت المقدس، وهاجر إبراهيم- عليه السلام- من كوثى؟؟؟ إلى بيت المقدس وتكون الهجرة فى آخر الزمان إلى بيت المقدس، ورفع التابوت والسكينة من أرض بيت المقدس وصلى النبي- صلى الله عليه وسلم- والمسلمون زمانا إلى بيت المقدس، ورأى النبي- صلى الله عليه وسلم- مالكا خارن النار ببيت المقدس، وركب النبي- صلى الله عليه وسلم- البراق إلى بيت المقدس وأسرى به من مكة إلى بيت المقدس وصلى بالنبيين كلهم حين مثلوا له ببيت المقدس وبأرض بيت المقدس المحشر والمنشر ويأتى الله- عز وجل- فى ظلل من الغمام مع الملائكة بأرض بيت المقدس وينصب الصراط من أرض بيت المقدس إلى الجنة والنار، وتوضع الموازين ببيت المقدس، إلى الجنة والنار، وتوضع الموازين ببيت المقدس وصفوف الملائكة يوم القيامة ببيت المقدس. وتصير الخلائق ترابا غير الثقلين ببيت المقدس، والعرض والحساب ببيت المقدس وطوبى لمن أتى بيت المقدس متعمدا ليصلى فيه ركعتين فإن سليمان بن داود- عليه السلام- سأل ربه أن يغفر لمن أتى بيت المقدس ليصلى فيه محتسبا، ويزف البيت الحرام والحجر الأسود إلى بيت