التاسعة والثمانون: الأولى: ذكر إفكهم.
الثانية: ذكر علمه به.
الثالثة: بيان فساد إفكهم بأوضح حجة.
الرابعة: الرد على الأشعرية.
الخامسة: الرد على من زعم أنه لا يمكن معرفته.
التسعون: الأولى ذكر عقوبة من لم يؤمن بآيات الله.
الثانية: أن ذلك منعهم الخير الذي هو الهداية، وإيصال الشر وهو العذاب.
الثالثة: أن الهداية نعمة منه.
الحادية والتسعون: الأولى: تعظيم أمر الكذب، بكونه ينافي الإيمان.
الثانية: أن الإيمان بآيات الله يستلزم العمل، ومنه ترك الكذب.
الثالثة: حصر الكذب فيمن لم يؤمن بآيات الله.
الثانية والتسعون، وأربع بعدها:
الأولى: ذكر تعظيم الكفر بعد الإيمان.
الثانية: استثناء المكره المطمئن.
الثالثة: أن الرخصة لمن جمع بينهما، بخلاف المكره فقط.
الرابعة: أن الردة المذكورة كلام أو فعل من غير اعتقاد.
الخامسة: أنها تكون مع شدة المعرفة بالدين.
السادسة: أنها تكون مع شدة المعرفة بالباطل.
السابعة: أنها تكون مع محبة الدين.
الثامنة: أنها تكون مع بغض الباطل.
التاسعة: أنها تكون مع شدة الخوف.
العاشرة: تكون أيضا مع شدة حاجته لما بذل له، أو لما يرجوه.
الحادية عشر: كون من فعل ذلك كفر، ولو كان أفضل الأولياء.
الثانية عشر: يكفر بذلك ولو كان ببلد المشركين تحت أيديهم.
الثالثة عشر: من فعل ذلك فقد شرح بالكفر صدرا ولو كره ذلك، لأنه لم يستثن إلا من