للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ذكر.

الرابعة عشر: فيه أنه يتصور أنه مؤمن ولم يطمئن.

الخامسة عشر: ذكر العقوبة، وهي نوعان.

السادسة عشر: وهي استحباب الدنيا على الآخرة، لا مجرد الاعتقاد أو الشك.

السابعة عشر: ذكر السبب الآخر، وهو من الصفات.

الثامنة عشر: أن سبب فعلهم الطبع المذكور.

التاسعة عشر: ذكر حصر الغفلة فيهم.

العشرون: حصر الخسران في الآخرة فيهم.

الحادية والعشرون: ذكر قبول توبة هؤلاء.

الثانية والعشرون: ذكر صفة توبتهم، وهي: الهجرة والجهاد والصبر.

الثالثة والعشرون: أن المغفرة لما صدر منهم من الأعمال المذكورة.

السابعة والتسعون: الأولى. تعظيم ذلك اليوم.

الثانية: ذكر الأمر الهائل في كل نفس.

الثالثة: كشف الشبهة بقوله: {عن نفسها} .

الرابعة: توفية كل نفس عملها.

الخامسة: نفي الظلم ولو عن الأشرار.

الثامنة والتسعون والتي بعدها: الأولى: ذكر ما أعطى القرية.

الثانية: الفرق بين الأمان والطمأنينة.

الثالثة: إتيان الرزق لها رغدا.

الرابعة: من كل مكان.

الخامسة. أن النعمة بما خرق العادة أظهر.

السادسة: أن ترك الشكر، له عقوبة عاجلة.

السابعة: أن العقوبة تأتي من حيث لا يحتسب.

الثامنة: ذكر الجمع بين هاتين العقوبتين.

التاسعة: أن ذلك لباس.

العاشرة: كونه بصنيعهم.

الحادية عشر: كون النعمة أتتهم ولم يطلبوها.

الثانية عشر: كونه منهم.

الثالثة

<<  <  ج: ص:  >  >>