عشر: اختصاص موسى بهذه المرتبة، ولذلك ذكرها إبراهيم عليه السلام، إذا طلبت منه الشفاعة الثانية عشر: كونه أمر بإلقاء العصا، فصارت آية.
الثالثة عشر: كونه أمر بإدخال اليد، فتكون آية أخرى.
الرابعة عشر: كونه {وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ} [سورة القصص آية: ٣١] .
الخامسة عشر: قوله {أَقْبِلْ وَلا تَخَفْ} [سورة القصص آية: ٣١] .
السادسة عشر: تبشيره أنه من الآمنين.
السابعة عشر: كونه أمر بضم جناحه من الرهب.
الثامنة عشر: تسميتهما برهانان.
التاسعة عشر: كونه من ربك.
العشرون: كونها إلى فرعون وملئه.
الحادية والعشرون: التعليل بأنهم قوم ظالمون.
الثانية والعشرون: هذه العطية العظيمة، في هذه الشدة العظيمة.
الثالثة والعشرون: اعتذاره بقتل النفس، والخوف منهم.
الرابعة والعشرون: اعتذاره برثاثة لسانه.
الخامسة والعشرون: طلبه الاعتضاد بأخيه.
السادسة والعشرون: طلبه الرسالة.
السابعة والعشرون: تعليله بخوف تكذيبهم.
الثامنة والعشرون: إجابة الله إياه.
التاسعة والعشرون: تبشيره أنه يجعل لهما سلطانا فلا يصلون إليهما.
الثلاثون: تبشيره بغلبته وغلبة أتباعه.
وقوله: {فَلَمَّا جَاءَهُمْ مُوسَى بِآياتِنَا} [سورة القصص آية: ٣٦] إلى آخره: فيه: أنه أتاهم بآيات منسوبة إلى الله، وأنها بينات.
الثانية: أنهم قابلوها بما ذكر.
الثالثة: أنهم