فالأولى: استفهام التقرير، الدال على عظمة القصة، والتحريض على فهمها.
الثانية: {أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً} [سورة طه آية: ١٠] دليل على أنه ضل الطريق.
الثالثة: أمره بخلع النعلين.
الرابعة: إخباره أنه بذلك الوادي.
الخامسة: الإخبار بأنه مطهر.
السادسة: تبشيره بأن الله اختاره.
السابعة: أمره بالاستماع.
الثامنة: أن أول ذلك أكبر المسائل على الإطلاق، وهو: تفرده بالإلهية.
التاسعة: أمره بلازم التوحيد; وهو: إفراده بالعبادة.
العاشرة: أمره بإقامة الصلاة.
الحادية عشر: تعليل ذلك.
الثانية عشر: وقت الإقامة.
الثالثة عشر: قوله: {إن الساعة آتية} [سورة طه آية: ١٥] إلى آخره لما ذكر الإيمان بالله، ذكر الإيمان باليوم الآخر.
الرابعة عشر: أنه علة الإيمان بالله.
الخامسة عشر: مبالغته سبحانه في إخفائها.
السادسة عشر: ذكر الحكمة في إقامتها.
السابعة عشر: تحذيره من صاحب السوء.
وقوله: {وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى} [سورة طه آية: ١٧] إلى آخره: فيه: سؤاله عنها وهو أعلم.
الثانية: جوابه عليه السلام.
الثالثة: أمره بأخذها ولا يخاف، فإنه سيعيدها.
الرابعة: أن ذلك من الآيات الكبرى.
الخامسة: تعليله الذهاب إلى فرعون بطغيانه.
السادسة: سؤاله عليه السلام.
السابعة: أنه لم يسأل حل لسانه، بل عقدة منه.
الثامنة: أن مراده ليفقهوا كلامه.