للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

معرفة فضيلة التسليم للشارع فيما لم يدرك العقل.

العشرون: اختلاف علم أكابر العلماء في ذلك.

الحادية والعشرون: أنهم لم يصلوا إلى السلامة فضلا عن الفضائل، إلا بعفو الله.

الثانية والعشرون: رأفته صلى الله عليه وسلم ورحمته، حيث لم يغضب.

الثالثة والعشرون: الفرق بين ذلك وبين غضبه في فسخ العمرة.

الرابعة والعشرون: ما أعطوه من قوة الإيمان، لصبر أبي جندل واحتسابه.

الخامسة والعشرون: من غزارة العلم والأدب، لقصة عثمان.

السادسة والعشرون، قول عمر: "أخافهم على نفسي" ليس من الخوف المذموم.

السابعة والعشرون، قوله: "ليس فيها من بني عدي من يمنعني"، ليس من ترك التوكل على الله.

الثامنة والعشرون: قيام المغيرة على رأسه ليس من القيام المكروه.

التاسعة والعشرون: فعله بعروة بالسيف ليس مما يكره.

الثلاثون: قول أبي بكر لعروة ليس من الفحش المذموم.

الحادية والثلاثون، قولهم: خلأت القصوى، ليس من الخطأ المذموم.

الثانية والثلاثون: مراءاتهم الكناني بالتلبية والهدي، ليس من الرياء المذموم.

الثالثة والثلانون: فعلهم من النخامة والوضوء والشعر، ليس من الغلو المذموم.

الرابعة والثلاثون: شكواهم قلة الماء ليس من الشكوى المذمومة.

الخامسة والثلاثون: الإشارة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بغير

<<  <  ج: ص:  >  >>