١٥ - أنقلُ عبارة الشُّرَّاح وغيرهم إذا دعت الحاجة لذلك في التَّرجيح، وإلَّا فأكتفي بالإحالة إلى موضعها من غير نقل.
١٦ - اكتفيتُ غالباً بأقدم مصدر من الشُّروح؛ إذا لم يكن عند غيره ممَّن بعده زيادة عليه، وربما اقتصرت على المتأخِّر لوضوح عبارته ومناسبتها.
١٧ - وثَّقتُ الأقوال التِي ينقلها النَّاظِم بعزوِها إلى أقدم مصدر وقفتُ عليه، وما لم أقف عليه في مصدر أقدم من مقدمة ابن الصَّلاح فقد عزوتُه إليها؛ إذ هي أصلُ هذا النَّظمِ، وإذا دَعت الحاجَة إلى نَقلِ النَّصِّ من مصدره فَعَلتُ ذلك لمزيد البيانِ والإيضاح.
١٨ - تَرجمتُ للأعلامِ المذكورينَ في النَّظم إذا كانوا غيرَ مشهورين، وأقتصِرُ في الرُّواة المذكورين في التَّقريب لابن حجر على ما ورد فيه غالباً.
١٩ - خرَّجتُ الأحاديث التي يشير إليها النَّاظم، وبيَّنت وجه التَّمثيل بها بما يناسب المقام.
٢٠ - بيَّنتُ المقصود مِمَّا يخفى إدراكه في بعض عبارات النَّظم، وذلك بالرُّجوع إلى شرح النَّاظم وغيره.
٢١ - ميَّزتُ بالحمرة زيادات العراقي في نظمه على مقدِّمة ابن الصَّلاح.