(٢) في ج، م، ن: «او» بهمزة الوصل. (٣) في ف: «مقارِبه» بكسر الرَّاء، قال السَّخاويُّ رحمه الله في فتح المغيث (٢/ ١١٩): «بكسر الرَّاء». والمثبت من ج، د، هـ، و، ز، ح، ي، ل، م، ن، س، قال ابن العينيِّ رحمه الله في شرحه (ص ١٦٧): «بفتح الرَّاء». ونحوه في شرح السُّيوطيِّ (ص ١٤٩). وقال النَّاظم رحمه الله في شرحه (١/ ٣٧٢): «بفتح الرَّاء وكسرها … فلهذا كرَّرتُ هذه اللَّفظةَ في وسط البيت وآخره». (٤) في ف: «مقارَبه» بفتح الرَّاء، قال السَّخاويُّ رحمه الله في فتح المغيث (٢/ ١١٩): «بفتح الرَّاء». والمثبت من ج، د، هـ، و، ز، ي، ل، ن، س، ع، قال ابن العينيِّ رحمه الله في شرحه (ص ١٦٧)، والسُّيوطيُّ في شرحه (ص ١٤٩) رحمهما الله: «بكسر الرَّاء»، وتقدَّم كلام النَّاظم رحمه الله. (٥) في أ، ب، ج، د، و، ز، ح، ي، ك، ل، م، ن، س، ع، ف: جاء البيت هكذا: صُوَيْلِحٌ صَدُوقٌ انْ شَاءَ اللَّهْ … أَرْجُو بِأَنْ لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ عَرَاهْ بتقديم وتأخير، والمثبت من هـ، وجاء في حاشيتها: «كان أولاً النصف الآتي في البيت - وهو قوله: (صُوَيْلِحٌ) - مقدَّم على النصف الأول - وهو قوله: (أَرْجُو) -، ثم رَسَمَ المصنف - أبقاه اللَّه تعالى - في رابع عشر صفر سنة ثمان مئة بأن يقدم (أَرْجُو) - وهو النصف الأول - على (صُوَيْلِحٌ) - وهو الثاني -؛ كما هو الآن موضوع»، وفي حاشية ف: «أشار الشيخ مؤلفه رحمه الله في رابع عشر من صفر سنة ثمان مئة: أن يُقرأ البيت الأخير بتقديم (أَرْجُو)؛ فليُعلم».