السوربون، وعاد ليكتب في "الأهرام" عموده اليومي "ما قل ودل"، وليصدر مجلة أدبية فنية ساخرة هي "مجلتي"، وفي عام ١٩٤٥ م أصبح كاتباً في "أخبار اليوم"، ثم أحد، رؤساء تحرير جريدة (الأخبار)، كما تولى رئاسة تحرير مجلة "آخر ساعة"، ثم تولى رئاسة تحرير صحيفة "الأهرام" ليكون أول مصري تولى رئاستها، وذلك في عام ١٩٥٢ م ولمدة خمس سنوات متتالية، ثم عاد بعدها إلى "الأخبار" ليواصل كتابه "ما قل ودل" حتى آخر أيام حياته (٢).
[من أعماله:]
أسرار انهيار أوروبا، باريس التلميذة الخالدة/ايف كوري (ترجمة)، شللي أو قبور في جنة الحب، تأييس/أناتول فرانس ترجمة)، عذراء الأندلس، المغني