وتعددت كتاباته بين السياسة والثقافة والمقالات النقدية والترجمات الشعرية والنثرية، كما انتهى من ستة فصول فقط من سيرته الذاتية، ولم يمكنه الموت من استكمالها.
وهو يساري اشتراكي، إن لم يكن شيوعياً. فقد مات في موسكو، ودفن في مدينته "المنصورة".
وبدأت رحلة الغربة مع عهد السادات عندما طرد الخبراء السوفييت، فكتب مدافعاً عنهم مستنكراً المنهج، وأوقف عن الكتابة في جريدة الجمهورية، فتنقل منذ عام ١٩٧٢ م بين بغداد وليبيا ولبنان والكويت وتشيكوسلوفاكيا، ليستقر