أصدر ابنه زاهر كتاباً بعنوان:"أحمد عبيد: أمين التراث العربي وقرن من تاريخ العرب" بمناسبة بلوغ والده العام الخامس والتسعين، ويقع في ٣٣٥ ص. وبعد وفاته أصدر كتاب:"إلى والدي أحمد عبيد أمين التراث العربي".
ومما سمعته أنه أثرى مكتبته - كما ثري هو - بشراء الكتب النادرة من الورثة الذين يجهلون قيمة العلم، فعندما يموت أحد العلماء في دمشق، ويعرف أنه كانت له مكتبة قيمة، وأن أولاده لا يعبأون بالعلم ولا بنفاسة ما تركه لهم والدهم، يمضي بعد أيام من وفاته ويشتريها بأبخس الأثمان، لزهادة الورثة فيها!
ومن آثاره المطبوعة تأليفاً وتحقيقاً:
ْ - طبقات الحنابلة/لابن أبي يعلى؛ اختصار محمد بن عبد القادر
= والثورة ٢٥/ ٣/١٩٨٩ م، وله ترجمة في تاريخ علماء دمشق، ٣/ ٥٣٨.