تقاعد انصرف إلى الأدب والشعر واستقبال الأصدقاء في ندوته التي كانت تعقد كل يوم أربعاء في بيته الواسع بسوق الحميدية.
وقد اهتم في شعره بالوصف، ولا سيما وصف أصحاب الحرف، كالخباز وبائع السوس وغيرهما ..
وقد ترجمت معظم مسرحياته إلى البولونية.
واعتبر من أعلام الشعر المسرحي في الببليوغرافيا العالمية التي تصدرها جامعة كمبردج (٣).
[ومن تأليفه وتحقيقه:]
- أبو بكر الشبلي، ١٤٠١ هـ.
- الأتلنتيد.
- الأعرابيات/لمؤلفه خليل مردم (شرح وتعليق
(٣) الحياة ع ٩٥٥٦ - ٥/ ١/١٩٨٩ م، الجزيرة ع ٥٩٨٩ - ١٤/ ٧/١٤٠٩ هـ، عالم الكتب مج ١٠ ع ٢ (شوال ١٤٠٩ هـ) من رسالة سورية الثقافية، دليل الإعلام والأعلام ص ٥٦٠.