من مواليد ولاية بجاية بالجزائر، درس بجامعة السوربون بباريس، فحصل منها على الليسانس وشهادة الدراسات العليا في الفلسفة ثم عمل في الصحافة، حيث عمد إلى تأسيس مجلة وطنية سمّاها (أفريقيا) وتعرض إثر ذلك إلى ملاحقات ومحاكمات مستمرة من السلطة الاستعمارية. ومنذ عام ١٩٥٠ م عاد إلى العمل في التعليم ليشغل فيه عدة مناصب كبيرة.
[له كتابان هما:]
(عبد القادر .. فارس الإيمان) و (إزالة شوائب الاستعمار عن التاريخ)(٣).