الطبيب، الأديب، الناقد، الذي جمع بين دقة العلماء وصفاء الأدباء.
تخرج في كلية الطب.
أمضى خمس سنوات في إنجلترا، حصل فيها على ألقاب علمية ممتازة، منها زمالة الجراحين الملكية، وماجستير جراحة العظام، وعاد إلى مصر سنة ١٩٣٠ مدرساً بكلية الطب بجامعة القاهرة، فأستاذاً مساعداً، ثم أستاذاً لجراحة العظام.
ثم عين أول مدير لجامعة إبراهيم (عين شمس الآن) عند إنشائها سنة ١٩٥٠.
وهو عضو في عدد كبير من الهيئات العلمية منها: المعهد العلمي المصري، ومجمع الجراحة بباريس، وعضو مراسل في الجمعية البريطانية لجراحة العظام.